تصيبني الحيرة، هل يجب أن ابدأ هذه التدوينة بالقارئـ/ـة العزيز/ة أو مذكراتي العزيزة؟ لأنني غالبًا سأستعمل هذه الصفحة الإلكترونية كسبورة بيضاء لأكثر أفكاري جنونًا وصخبًا، أصرخ بها كتابيًا ثم أغلق الصفحة وأتظاهر أنها لن تكون موجودة في اليوم القادم. كمشروع البانكيك الفاشل الذي انتهى به الأمر في سلة القمامة وحاولت أن أخفيه عن ماما ولكن... المزيد ←