مرحبا، اليوم الأول رسميًا من الحجر المنزلي. الكثير من النوم، حقيقة أنني لا أخرج من المنزل أصبحت تجعلني أكثر ميلًا للكسل والتسدح. أضع المنبه واستيقظ واعية بوجوده ثم أضغط زر الغفوة وأكمل نومتي. والاسوأ عندما أفتح الساعة وألغى أربع منبهات متتالية لأني فنانة. 🙂 عمومًا حاولت أن أنجز، أنهيت تكليف بمساعدة الأستاذة المساعد للمادة وساورني... المزيد ←
10.
هل أنتم هنا؟ أنا هنا ولكنني في الخلفية كل الوقت تقريبًا. كنت أنوي العودة للمملكة ولكن لم تتيسر. ليس لدي أي مشاعر بشأن الفايروس، ربما الكثير من الخوف؟ لا أعلم. على الجانب الإيجابي أنهيت مشروع الكروشيه الذي كنت أنويه لصديقتي. حاليًا لا أستطيع شحنه لذا لننظر متى تنحل الأزمة أو أعود إلى المملكة على خير.... المزيد ←
9.
أكتب اليوم لأن مشاعري غريبة. غيرت عنوان الصفحة لحاجة في نفس يعقوب. اليوم كان مليء بالأحاديث مع الأحبة. بشكل شبه يومي أتحدث مع رفيقتي في الحلقة، الحديث اليومي الروتيني عن الدوام، الخطط الملغاة والخطط الجديدة. أشياء من هذا القبيل تبعث السكينة في نفسي. ثم بعد ذلك نبدأ بقراءة ورد اليوم وهكذا. هذه المكالمة غالبًا تشير... المزيد ←
8.
أهلًا وسهلًا، كيف الحال؟ أعتقد أن هذا المنشورتتصدره الخطط المتغيرة. أنوي كتابته منذ أكثر من يوم ثم يسحبني الوقت وأنسى. في الصورة تحليل لمجموعة من الإجابات التي قدمتها لإستبيان من قِبَل الجامعة. يتضح للقارئ روعة الموقف والحياة، ولكنني مذنبة. الحقيقة أنني أنا السبب الحقيقي في معاناتي. أعلم أنني أستطيع أو يجب أن أستطيع إجبار نفسي... المزيد ←
7.
منذ الأمس وأنا أنوي أن أكتب وأبشركم أن الواجب العنيد المؤذي تم حله بحمدِ الله وفضله. استاء عندما أرى نفسي أتحول إلى وحش تحت الضغوطات. بالأمس قررت الترفيه عن نفسي قبل أن أعرف إن كنت سأستطيع إكمال الواجب أم لا. حجزت تذكرتين لفيلم "Knives out" لي ولإحدى صديقاتي. كانت تجربة ممتعة، أجمل شيء أن المقاعد... المزيد ←
6.
اختار استثمار الوقت الضائع في كتابة منشور عن هذا الاسبوع؟ تقنيًا لم ينتهي الاسبوع بعد. اليوم الجمعة وتبقى يومان لينتهي الاسبوع. لكن لن تكون إجازة نهاية الاسبوع هذه إجازة فعلية. هناك الكثير من الأعمال المعلقة فعليًا وعمليًا. لأهرب من الضغط قررت أن أذهب إلى النهر وحسنًا فعلت. أحب مشاهدة السماء وألوانها تتغير وغالبًا ما أجلب... المزيد ←
5.
أهلًا، الهدف الرئيس من هذا المنشور التعبير عن الأحداث البارزة لهذا اليوم لنبدأ بالسيء ثم ننتقل للحدث المضحك: 1)وضعت حامل البطاقات داخل جيبي وأغلقت السحاب ثم علقَ السحاب ولم أستطع فتحه، أصبحت عالقة في وسط المدينة ولا أستطيع إستعمال بطاقة المترو أو حتى شراء أخرى لأنني لا أحمل كاش. ترتب على ذلك أنني طلبت اوبر... المزيد ←
يسعدني أن أقول أنني لم ألتزم بآخر وعد لي بشأن headspace. أمضيت إجاز نهاية الاسبوع في زيارة إلى صديقاتي المقربات. زيارة استجمام أكثر من أي شيء آخر، الكثير من النوم والأكل، أحيانًا أكل بيت وأحيانًا أكل مطاعم. في إحدى المرات ركبنا أنا مع صديقتي مع سائقة اوبر لطيفة جدًا، تحدثنا معها عن الرحلات التي تأخذها... المزيد ←
3.
أهلًا وسهلا، مر بي أكثر من يوم وأنا أفكر بشأن الكتابة هنا، الكثير من الأفكار تلوح في رأسي ولا مفر من تفريغها في أي مكان. أمشي في كفتيريا الجامعة وأرى كيف يتقسم الطلاب على مجموعات، أحيانًا كثيرة يحاصرني شعور بالوحدة وعنجما أنظر إليهم اسأل نفسي هل حقًا تريدين أن تنضمي إلى مجموعة ما؟ أم أن... المزيد ←
2.
إلى الصديقة العزيزة بثينة، لا أعلم إن كنت سوف أرسل لكِ هذه الرسالة عبر البريد الإلكتروني أم أنني سأرسل لكِ رابط هذه التدوينة. الخيار الأول مستبعد ولكن لنرى؟ لم أدخل هنا منذ فترة طويلة وتخيلي صدمتي أو بالأصح توقعي لأن أجد أن عدد القراء صفر لأنني لم أنشر شيئًا أصلًا. لقد تغير الكثير منذ المرة... المزيد ←